تمر اليوم الذكرى الـ 158 على ميلاد الأديب الفرنسي إدموند روستان، إذ ولد. في 1 إبريل عام 1868، وهو شاعر وروائي وكاتب مسرحي اشتهر برواياته التّي صنعت عهداً من الرومانسية الجديدة..
أعرب المعمر الإسبانى لويس توراس الذى يبلغ من العمر 109 عاما والذى شعد العديد من نزاعات الحروب والاوبئة ، عن سعادته عندما يصل إلى عمر 110 عاما، حسبما قالت صحيفة "نويس دياريو" الإسبانية.
قالت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية، إن كوفيد 19 قد قتل من الأمريكيين ما يعادل هؤلاء الذين سقطوا جراء وباء الأنفلونزا الأسبانية القرن الماضى، حوالى 675 ألف شخص.
كشف مكتب الإحصائيات الرقمية فى السويد، أن شهر نوفمبر الماضى، كان أكثر أشهر نوفمبر فى معدلات الوفاة بالسويد منذ أكثر من 100 عام.
مات فى المرحلة الأولى، من الأنفلونزا الأسبانية (1918- 1919) ما بين 50 إلى 100 مليون شخص فى جميع أنحاء العالم
للمرة الثانية خلال ما يزيد قليلاً عن قرن من الزمان ، يوشك العالم على مواجهة العطلة الشتوية وسط جائحة كورونا
من المعروف أن وقت انتشار الأوبئة، طُلب من الأطباء الإبلاغ عن كل حالة إنفلونزا حتى يمكن عزل المرضى.
عثرت السلطات السويدية على مقبرة جماعية ترجع لنحو 100 عام تضم حوالى 50 جثة، فى المقبرة الغربية ببلدية فوروسو بمدينة إوسترسوند.
جاء خبر إصابة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، بفيروس كورونا المستجد، صادم للجميع، باعتباره أول رئيس أمريكى يصاب بوباء قاتل.
تكشف الحلقة الجديدة من برنامج وليد كلينك الذى يقدمه الزميل وليد عبد السلام السر وراء التصريحات الصادمة التى كشف عنها مدير منظمة الصحة العالمية.
في عام 1918 ، تسببت سلسلة جديدة من الأنفلونزا في مقتل عدد أكبر من الأشخاص مقارنة بالطاعون الأسود في القرن الرابع عشر.
النطاق المروع لوباء إنفلونزا عام 1918 - المعروف باسم "الإنفلونزا الإسبانية" - يصعب فهمه، أصاب الفيروس 500 مليون شخص فى جميع أنحاء العالم وقتل ما يقدر بنحو 20 إلى 50 مليون ضحية..
حذر خبراء بريطانيون من أن الموجة الثانية لكورونا قادمة بالتأكيد، لكنها يمكن أن تستهدف هذه المرة الشباب.
قام العديد من دول العالم بتطبيق ممارسات التباعد الاجتماعى، وإغلاق العديد من المطاعم العامة والنوادى وأماكن الحفلات للحد من انتشار فيروس كورونا،
كانت جائحة الإنفلونزا في عامي 1918 و 1919 حدثًا صادمًا للغاية، لقد قتل حوالي 50 مليون شخص وأصاب ما يصل إلى ثلث سكان العالم،
هل سيعيد التاريخ نفسه ؟ هو السؤال الذى يراودنا كثيرا هذه الفترة بعدما أعلنت منظمة الصحة العالمية أن الموجة الثانية من فيروس كورونا قد تكون مميتة.
أجرى المؤرخ الكندى مارك هامفريز، دراسة توصلت إلى أن وباء الإنفلونزا الأسبانية الذى انتشر فى عام 1918 وأودى بحياة 50 مليون شخص نشأ فى الصين.
استخدم اسم "الإنفلونزا الإسبانية" لوصف جائحة الإنفلونزا لعامى 1918 و 1919 ويوحي الاسم ببدء تفشى المرض فى إسبانيا، ولكن المصطلح هو فى الواقع تسمية خاطئة..
يعتقد الكثيرون، أن جائحة إنفلونزا التى حدثت عام 1918، نشأت فى إسبانيا، عندما بدأت أهوال الحرب العالمية الأولى من صنع الإنسان فى النهاية.
يفكر كثيرون فى مصير الانتخابات الأمريكية الرئاسية المقرر لها شهر "نوفمبر" المقبل، كيف ستتم فى زمن كورونا لو استمرت الجائحة فى انتشارها، خاصة أن أمريكا من أكثر الدول التى تأُرت بالفيروس،